[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إليك أختي الكريمة المؤمنة وقفة تأمل...
هل سألتي نفسك....
هل حجابي يرضي الله جل وعلا ويرضي رسوله صلى الله عليه وسلم ؟
لا يستطيع الإجابة عن هذا السؤال إلا أنتي...
أختي الكريمة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أختي المسلمة إليك هذه النداءات في العالم الغربي التي تطالب بالحشمة:
* (( أليس شفاوزر )) امرأة ألمانية تحمل راية الدفاع عن
الحقوق الإنسانية للمرأة في مواجهة استغلالها في تجارة الخلاعة ،
واقترحت قانوناً لمكافحة الخلاعة قُدم للبرلمان الألماني ، فهذه واحدة
من الحركات في الغرب التي يسعى النساء من خلالها لتحرير المرأة من
الامتهان والاستغلال الجنسي وجعل المرأة وسيلة للمتعة.
* وكتبت عالمة اجتماعية أمريكية تُدعى ( اندريا دوراكن ) تحت
عنوان: [ خلاعة ] : " بدافع اللذة يربطوننا وكأننا قطع لحم
، ويعلقوننا على الأشجار ، ويصورون الاغتصاب ويعرضونه في السينما
وينشرونه في المجلات ".
* وتقول الكاتبة الأمريكية (هيلين ستانبري ) :" إن المجتمع
المسلم مجتمع كامل وسليم ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسك بتقاليده
التي تقيد الشاب والفتـاة "
ثم تقول :" ولهذا أنصح بأن تتمسكو بتقاليدكم وأخلاقكم وامنعوا
الاختلاط وقيدوا حرية الفتاة . بل ارجعوا إلى عصر الحجاب فهذا
خير لكم من الإباحة والانطلاق ومجون أوروبا وأمريكا " .
* وهذا اعتراف وهتاف من عارضة أزياء مشهورة.. فتاة في
الثامنة والعشرين من عمرها .. فهي من عالم العطور والفراء ودنيا
( الموضات ) والأزياء تقول :
إن بيوت الأزياء جعلت مني مجرد صنم متحرك ، مهمته العبث
بالقلوب والعقول... فقد تعلمت كيف أكون باردة قاسية مغرورة
فارغة من الداخل .. لا أكون سوى إطار يرتدي الملابس ، فكنت
جماداً يتحرك ويبتسم ، ولكنه لا يشعر ، ولم أكن وحدي المطالبة
بذلك ، فكلما تألقت العارضة في تجردها من بشريتها وآدميتها زاد
قدرها في هذا العالم القاسي البارد ، أما إذا خالفت أياً من تعاليم
الأزياء فتعرض نفسها لألوان العقوبات ، التي يدخل فيها الأذى
النفسي والجسماني أيضاً.
ثم تضيف :(( عشت أتجول في العالم عارضة لأحدث خطوط
الموضة ، بكل ما فيها من تبرج وغرور ، ومجاراة لرغبات الشيطان في
إبراز مفاتن المرأة دون خجل ولا حياء )) وتقول: (( لم أكن
أشعر بجمال الأزياء فوق جسدي المفرغ إلا من الهواء والقسوة ، بينما
كنت أشعر بمهانة النظرات واحتقارهم لي شخصياً ، واحترامهم لما
أرتديه .)) هذا ما قالته (فابيان ) عارضة الأزياء الفرنسية الشابة
البالغة من العمر ثمانية وعشرين عاماً ، وذلك بعد إسلامها وفرارها
من ذلك الجحيم الذي لا يطاق، وتوجهها إلى الحدود الأفغانية لتعيش
ما تبقى من حياتها وسط الأسر المسلمة ، وهذا كلام واضح لا يحتاج
إلى تعليق.
إليك أختي الكريمة المؤمنة وقفة تأمل...
هل سألتي نفسك....
هل حجابي يرضي الله جل وعلا ويرضي رسوله صلى الله عليه وسلم ؟
لا يستطيع الإجابة عن هذا السؤال إلا أنتي...
أختي الكريمة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أختي المسلمة إليك هذه النداءات في العالم الغربي التي تطالب بالحشمة:
* (( أليس شفاوزر )) امرأة ألمانية تحمل راية الدفاع عن
الحقوق الإنسانية للمرأة في مواجهة استغلالها في تجارة الخلاعة ،
واقترحت قانوناً لمكافحة الخلاعة قُدم للبرلمان الألماني ، فهذه واحدة
من الحركات في الغرب التي يسعى النساء من خلالها لتحرير المرأة من
الامتهان والاستغلال الجنسي وجعل المرأة وسيلة للمتعة.
* وكتبت عالمة اجتماعية أمريكية تُدعى ( اندريا دوراكن ) تحت
عنوان: [ خلاعة ] : " بدافع اللذة يربطوننا وكأننا قطع لحم
، ويعلقوننا على الأشجار ، ويصورون الاغتصاب ويعرضونه في السينما
وينشرونه في المجلات ".
* وتقول الكاتبة الأمريكية (هيلين ستانبري ) :" إن المجتمع
المسلم مجتمع كامل وسليم ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسك بتقاليده
التي تقيد الشاب والفتـاة "
ثم تقول :" ولهذا أنصح بأن تتمسكو بتقاليدكم وأخلاقكم وامنعوا
الاختلاط وقيدوا حرية الفتاة . بل ارجعوا إلى عصر الحجاب فهذا
خير لكم من الإباحة والانطلاق ومجون أوروبا وأمريكا " .
* وهذا اعتراف وهتاف من عارضة أزياء مشهورة.. فتاة في
الثامنة والعشرين من عمرها .. فهي من عالم العطور والفراء ودنيا
( الموضات ) والأزياء تقول :
إن بيوت الأزياء جعلت مني مجرد صنم متحرك ، مهمته العبث
بالقلوب والعقول... فقد تعلمت كيف أكون باردة قاسية مغرورة
فارغة من الداخل .. لا أكون سوى إطار يرتدي الملابس ، فكنت
جماداً يتحرك ويبتسم ، ولكنه لا يشعر ، ولم أكن وحدي المطالبة
بذلك ، فكلما تألقت العارضة في تجردها من بشريتها وآدميتها زاد
قدرها في هذا العالم القاسي البارد ، أما إذا خالفت أياً من تعاليم
الأزياء فتعرض نفسها لألوان العقوبات ، التي يدخل فيها الأذى
النفسي والجسماني أيضاً.
ثم تضيف :(( عشت أتجول في العالم عارضة لأحدث خطوط
الموضة ، بكل ما فيها من تبرج وغرور ، ومجاراة لرغبات الشيطان في
إبراز مفاتن المرأة دون خجل ولا حياء )) وتقول: (( لم أكن
أشعر بجمال الأزياء فوق جسدي المفرغ إلا من الهواء والقسوة ، بينما
كنت أشعر بمهانة النظرات واحتقارهم لي شخصياً ، واحترامهم لما
أرتديه .)) هذا ما قالته (فابيان ) عارضة الأزياء الفرنسية الشابة
البالغة من العمر ثمانية وعشرين عاماً ، وذلك بعد إسلامها وفرارها
من ذلك الجحيم الذي لا يطاق، وتوجهها إلى الحدود الأفغانية لتعيش
ما تبقى من حياتها وسط الأسر المسلمة ، وهذا كلام واضح لا يحتاج
إلى تعليق.