فى مصر الآن ثورة يقودها شباب أحرار صدقوا ما عاهدوا الله عليه لا تقل أبدا عن ثورة 1919
وعن ثورة 1952 فكل الثورات التى يقودها شعب مصر المؤمن كانت دوما ضد الفساد والظلم والتعدى
السافر على حقوق الانسان.
لا أظن أبدا أن أيا من ثوار مصر الشباب يرغب فى أن يكون وزيرا أو محافظا أو حتى رجل أعمال , بل
لا يحلم السواد الأعظم منهم بأن يكون الا مواطنا محترما يتمتع بانسانية من حق الله فقط أن ينتزعهاا منه.
وكثرت فى أيام الغضب المصرية التى قادها شباب أحرار من يحاول تشويه الصورة الت رسموها بدمائهم
لمصر جديدة حرة أبية بتلفيق الاتهامات وبث روح خبيثة لن تقوى أبدا على تزييف الحقائق.
شيماء الناشطة السياسية المزعومة اتضح ممن يعرفونها جيدا أنها صحفية تعمل بجريدة قومية واول حروف
اسمها ( ن ) واشتهرت بفبركة الحوارات والمقالات بين زملائها .
تعرف عليها زملاؤها أنفسهم فى الجريدة من صوتها وأسلوبها.
ندعو الله تعالى أن يحمى مصر وطنا وشعبا وأن يمنحها من فضله الأمان
وعن ثورة 1952 فكل الثورات التى يقودها شعب مصر المؤمن كانت دوما ضد الفساد والظلم والتعدى
السافر على حقوق الانسان.
لا أظن أبدا أن أيا من ثوار مصر الشباب يرغب فى أن يكون وزيرا أو محافظا أو حتى رجل أعمال , بل
لا يحلم السواد الأعظم منهم بأن يكون الا مواطنا محترما يتمتع بانسانية من حق الله فقط أن ينتزعهاا منه.
وكثرت فى أيام الغضب المصرية التى قادها شباب أحرار من يحاول تشويه الصورة الت رسموها بدمائهم
لمصر جديدة حرة أبية بتلفيق الاتهامات وبث روح خبيثة لن تقوى أبدا على تزييف الحقائق.
شيماء الناشطة السياسية المزعومة اتضح ممن يعرفونها جيدا أنها صحفية تعمل بجريدة قومية واول حروف
اسمها ( ن ) واشتهرت بفبركة الحوارات والمقالات بين زملائها .
تعرف عليها زملاؤها أنفسهم فى الجريدة من صوتها وأسلوبها.
ندعو الله تعالى أن يحمى مصر وطنا وشعبا وأن يمنحها من فضله الأمان