[100%] 
من طرف شروق الشمس الإثنين 14 يوليو 2008, 8:32 pmالسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيف هذا نصره الاسلام وفيه مثل هذه اقول ايه
حبيباتي في الله ..لكم ينتشر على الشبكة العنكبوتية تلك المنتديات والمواقع والغرف اللتي يتحدث فيها الرجال للنساء..والفتيات إلى الشباب...
[size=18]وكم أشكوا بثي وحزني إلى الله عز وجل من ذلك..
حبيبتي لتقرإي فتوى الشيخ إبن عثيمين ..ولتحاولي نشرها لكل من تجدينها قد إستغرقت في ذلك الوحل..عسى الله عز وجل أن يجعل لها الهداية على يديك
سئل الشيخ محمد الصَّالح العثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ :
ما حكم الشرع في المراسلة بين الشبان و الشابات علماً بأن هذه المراسلة خالية من الفسق و العشق و الغرام ، و أنا دائماً أكتب في أول الرسالة قول الله تعالى { و جعلناكم شُعُوباً و قبَائِلَ لتعارفوا }[ الحجرات :13].
فأجاب :
لا يجوز لأي إنسانٍ أن يُرَسِل امرأة أجنبيَّة عنه ، لما في ذلك من فتنة ، و قد يظن المراسل أنَّه ليست هناك فتنة ، و لكن لا يزال به الشيطَان حتى يغريه بها و يغريها به.
و قد أمر صلى الله عليه و سلَّم من سمع الدَّجَال أن يبتعد عنه و أخبَر أنَّ الرَّجُلَ قد يأتيه و هو مؤمن و لكن لا يزال به الدَّجَال حتى يفتنه .
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة و خطر كبير و يجب الابتعاد عنها و إن كان السائل يقول إنَّه ليس فيها عشق و لا غرام.
أما مراسَلَة الرِّجَال للرِّجَال و النِّسَاء للنِّساء ، فليسَ فِيهَا شَيء إلاَّ أَن يَكُونَ هنَاكَ أمرٌ محظور
فتاوى الشيخ محمد الصالح العثيمين 2/898. بواسطة : " فتاوى المرأة المسلمة " ص578.[1]
فجزاك الله عنا شيخنا إبن عثيمين خير الجزاء ..وجعل جميييييع أعمالك جارية الثواب لك إلى يوم القيامة ...
منقول لامانه
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيف هذا نصره الاسلام وفيه مثل هذه اقول ايه
حبيباتي في الله ..لكم ينتشر على الشبكة العنكبوتية تلك المنتديات والمواقع والغرف اللتي يتحدث فيها الرجال للنساء..والفتيات إلى الشباب...
[size=18]وكم أشكوا بثي وحزني إلى الله عز وجل من ذلك..
حبيبتي لتقرإي فتوى الشيخ إبن عثيمين ..ولتحاولي نشرها لكل من تجدينها قد إستغرقت في ذلك الوحل..عسى الله عز وجل أن يجعل لها الهداية على يديك
سئل الشيخ محمد الصَّالح العثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ :
ما حكم الشرع في المراسلة بين الشبان و الشابات علماً بأن هذه المراسلة خالية من الفسق و العشق و الغرام ، و أنا دائماً أكتب في أول الرسالة قول الله تعالى { و جعلناكم شُعُوباً و قبَائِلَ لتعارفوا }[ الحجرات :13].
فأجاب :
لا يجوز لأي إنسانٍ أن يُرَسِل امرأة أجنبيَّة عنه ، لما في ذلك من فتنة ، و قد يظن المراسل أنَّه ليست هناك فتنة ، و لكن لا يزال به الشيطَان حتى يغريه بها و يغريها به.
و قد أمر صلى الله عليه و سلَّم من سمع الدَّجَال أن يبتعد عنه و أخبَر أنَّ الرَّجُلَ قد يأتيه و هو مؤمن و لكن لا يزال به الدَّجَال حتى يفتنه .
ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة و خطر كبير و يجب الابتعاد عنها و إن كان السائل يقول إنَّه ليس فيها عشق و لا غرام.
أما مراسَلَة الرِّجَال للرِّجَال و النِّسَاء للنِّساء ، فليسَ فِيهَا شَيء إلاَّ أَن يَكُونَ هنَاكَ أمرٌ محظور
فتاوى الشيخ محمد الصالح العثيمين 2/898. بواسطة : " فتاوى المرأة المسلمة " ص578.[1]
فجزاك الله عنا شيخنا إبن عثيمين خير الجزاء ..وجعل جميييييع أعمالك جارية الثواب لك إلى يوم القيامة ...
منقول لامانه
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
