أتمني أن تكون عودتي إلي الله علي أيديكم؛ شعرت في بعض الأوقات بلذة الإيمان، وحلاوة القرب من الله؛ تغمدني هو برحمته، واطمأننت بمعيته؛ ولكني لم أعد فقط إلي المعاصي، ولم أحافظ علي نعمة القرب إلي الله.
إنما شربت الخمر؛ والمصيبة الكبرى أني زنيت؛ وعدت إلي مشاهدة الأفلام الجنسية وممارسة العادة السرية؛ وتفوتني بالطبع بعض الصلوات.. أخشي أن أكون منافقا.. يعبد الله في المساء .. ويعصاه في الصباح.. فهل أنا كذلك؟