نصرة الاسلام


عزيزي الزائر... إذا لم تكن مسجل لدينا برجاء ان تشرفنا بتسجيلك معنا لمشاهدة كافة المواضيع
نرجو من الله جميعاً القبول







انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نصرة الاسلام


عزيزي الزائر... إذا لم تكن مسجل لدينا برجاء ان تشرفنا بتسجيلك معنا لمشاهدة كافة المواضيع
نرجو من الله جميعاً القبول





نصرة الاسلام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مجموعات Google
اشتراك في نصرة الاسلام
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة
        
     
  
     

 

                 
 


                               

 
 

 


    أجمل الرسائل الإيمانية

    خديخة
    خديخة
    عضو مميز
    عضو مميز


    انثى الاسد عدد الرسائل : 111
    تاريخ الميلاد : 17/08/1985
    العمر : 38
    الدولة : مصر
    الحالة الاجتماعية : بنت
    نقاط : 144
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 11/10/2008

    GMT + 9 Hours أجمل الرسائل الإيمانية

    مُساهمة من طرف خديخة السبت 01 نوفمبر 2008, 12:30 pm



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    السلام عليكم أحبتى هذه الصفحة للرسائل الإيمانية نجمع فيها من هنا وهناك أجمل المواعظ

    والخطب والدروس ويسعدنى أن تشاركوا معي فى هذا الموضوع يا أجمل أخوات فى الدنيا



    أحبكن فى الله




    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    الايمان يذهب الهموم,ويزيل الغموم,وهو قرة عين الموحدين,وسلوة العابدين.
    * ارضى بالقضاء المحتوم,والرزق المحتوم,والرزق المقسوم,كل شيء بقدر,فدع الضجر.
    * ألا بذكر الله تطمئن القلوب,وتحط الذنوب,وبه يرضى علام الغيوب,وبه تفرج الكروب.
    * اذا اصبحت فلا تنتظر المساء,وعش في حدود يومك,واجمع همك لاصلاح يومك.
    * كرر(لاحول ولاقوة الا بالله)فانها تشرح البال,وتصلح الحال,وتحمل بها الاثقال ,وترضي ذا الجلال.
    *تيقن أن الدنيا دار محن وبلاء ومنغصات وكدر فاقبلها على حالها واستعن بالله.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    اكثر من الاستغفار,فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا.
    * اقتنع بصورتك وموهبتك ودخلك وأهلك وبيتك تجد الراحة والسعادة.
    * تفاءل ولا تقنط ولا تيأس,وأحسن الظن بربك وانتظر منه كل خير من الرخاء.
    * اشكر ربك على نعمة الدين والعقل والعافية والستر والسمع والبصر والرزق والذرية وغيرها من النعم.ألا تعلم أن في الناس من فقد عقله أو صحته أوهو محبوس أومشلول أو مبتلي (عافاهم الله)؟!
    *

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    عش مع القرآن حفظا وتلاوة وسماعا وتدبرا فانه من أعظم العلاج لطرد الحزن والهم.
    *توكل على الله وفوض الأمر اليه,وارضى بحكمه, الجأ اليه,واعتمد عليه فهو حسبك وكافيك.
    *اعف عمن ظلمك,وصل من قطعك,وأعط من حرمك,واحلم على من أساء اليك تجد السرور والأمن.
    [طلب الله من المكلَّفين أن يستغفروه بعد كل عمل صالح، فقال للرسول صلى الله عليه وسلم

    في آخر عمره:]إذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله

    أفواجا فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان تواباً) [النصر:1-3].


    وقال سبحانه وتعالى للحجيج بعد أن قضوا مناسكهم وانتهوا من أعمال حجهم
    ]ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس واستغفروا الله إن الله غفور رحيم) [البقرة:199].

    فواجبك، أخي المسلم: أن تعود إلى الملك العلاَّم، وأن تختم هذه الساعات القريبة الوجيزة التي

    بقيت من عمرك بالاستغفار والتوبة، لعل الله أن يقبلك فيمن قبل، وأن يعفو عنك فيمن عفا عنه، و

    أن يردَّك سبحانه وتعالى إليه.

    فإن الأنبياء، عليهم السلام، سلفاً وخلفاً، استغفروا الله عزّ وجل على حسناتهم وبرّهم وعلى صلاحهم.


    قال نوح عليه السلام لقومه (فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل

    السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً) [نوح:10-12].


    وقال آدم وزوجه لما أذنباSadربنا ظلمنا أنفسنا وإن

    لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين) [الأعراف:23]. [/color]وقال

    هود عليه السلام لقومه: (وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعاً حسناً إلى أجلٍ

    مسمىً ويؤتِ كل ذي فضلٍ فضله) [هود:3].

    وقال سليمان عليه السلام، وقد رأى ملكه، وجيشه: (رب اغفر لي وهب لي

    ملكاً لا ينبغي لأحدٍ من بعدي) [ص:35].


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    وقال إبراهيم –عليه السلام-، في آخر عمره: (

    والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين) [الشعراء:82].


    والله –عز وجل- وعد المستغفرين، أن لا يأخذهم بنقمته في الدنيا إذا


    استغفروا الله فقال: (وما كان الله ليعذبهم وأنت

    فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) [الأنفال:33].


    ونادى الله الناس جميعاً فقال: (قل ياعبادي الذي

    أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم) [الزمر:53].
    وقال مادحاً سبحانه وتعالى من

    استغفر يوم يذنب، ومن تاب يوم يسيء، ومن راجع حسابه من الحي القيوم

    فقال: (والذين إذا فعلوا فاحشةً أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا


    لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون

    أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين) [آل عمران: 135-136].

    ومن صفات الله عز وجل الحسنى أنه، (وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفوا عن

    السيئات ويعلم ما تفعلون) [الشورى:25].

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    وقال لبني إسرائيل: [color=#3300FF](أفلا يتوبون إلى الله

    ويستغفرونه والله غفور رحيم) [المائدة:74].



    وقال سبحانه وتعالى مخبراً أن من اجتنب الكبائر، غفر الله له الصغائر

    فقال: (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلاً كريماً) [النساء: 31].

    وقال جلَّ ذكره: (ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً) [النساء:64].

    وقال سبحانه وتعالى: (ومن يعمل سوءاً أو يظلم

    نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً) [النساء:110].



    فسبحان من بسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، وسبحان من بسط يده

    بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها.

    والله يقول في الحديث القدسي: "يا عبادي إنكم

    تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعاً فاستغفروني أغفر لكم".

    متى يتوب من لا يتوب الآن ؟


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    ومتى يعود إلى الرحمن من لا يعود الآن ؟

    ومتى يراجع حسابه مع الواحد الديَّان من لا يراجع حسابه الآن ؟ ينسلخ

    الشهر تلو الشهر، ولا يُنسى الذنب، ولا تسارع في فكاك رقبتك من النار.

    أليس من الحسرة والندامة أن يعفو الله عن مئات الألوف، ثم لا تكون منهم ؟

    فسارع، أخي، بفكاك رقبتك من النار، واغتنم كثرة الصلاة على المصطفى

    صلى الله عليه وسلم، وكثرة التوبة والاستغفار، وبادر بالحسنات.

    إذا عُلم ذلك، عباد الله، فأوصي نفسي، وإياكم بالتوبة النصوص وكثرة

    الاستغفار ورفع يد الضراعة إلى الحي القيوم، لعلَّ الله أن يغفر.

    فوالله، ليس لنا من الأعمال ما نتقدَّم به إلى الله، فكل أعمالنا خطيئة وذنب،

    وكلنا فقر ومسكنة، وكلنا عجز وتقصير.

    فنحن نخشى من أعمالنا أن يشوبها الرياء والسمعة فيبطلها الله.

    إن فعلنا من الحسنات فقد قابلها، سبحانه وتعالى، بنِعمٍ مدرارة غزيرة لا

    نقوم بشكرها أبداً.

    يظن بعضنا يوم يصلي ساعة، أو يقرأ ساعة، أو يذكر الله ساعة أنه فعل

    شيئاً عظيماً.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    فأين ساعات النعيم ؟ وأين ساعات الأكل والشرب ؟ وأين ساعات اللهو

    واللعب ؟

    وأين ساعات الفرح، والمرح، والذهاب، والمجيء ؟

    فيا من رضي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيّاً..

    الله، الله، في استغلال الأوقات بما ينفع عند علاّم الغيوب، لعل الله أن يختم

    لك بخير.

    فسبحان من بسط ميزان العدل للعادلين، وسبحان من نشر القبول

    للمقبولين، وسبحان من فتح باب التوبة للتائبين.

    فمن مُقبل ومُدبر، ومن سعيد وشقي، ومن تائب وخائب.

    فنسأل الذي بيده مفاتيح القلوب أن يفتح على قلوبنا وقلوبكم، وأن يعتق

    رقابنا ورقابكم من النار، وأن ينقذنا من عذاب جهنم، وأن يجعلنا ممن قَبِل

    صلاته، وصيامه، وقيامه، وذكره، وتلاوته.

    ربَّنا وتقبَّل منَّا أحسن ما عملنا وتجاوز عن سيئاتنا في أصحاب الجنة، وعد

    الصدق الذي كانوا يوعدون.

    والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.


    الشيخ عائض القرنى


    [/size]

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024, 12:18 am